وهذا له تأثير إيجابي على الاقتصادات المتقدمة والنامية من خلال المساعدة في ضمان عدم استنفاد الموارد والحد من تغير المناخ،
الحدائق العمودية لها تأثير عميق على جودة الهواء، خاصة في تخفيف الرطوبة والتحكم في الغبار في الداخل والخارج.
وأخيرًا، تساعد الحدائق العامة وغيرها من الأماكن العامة التي تتم صيانتها جيدًا على جذب الزوار والشركات إلى أحيائنا.
تتراجع قيمة العقارات، وتنخفض أسعار الإيجارات، مما يؤثر على الدخل والعائدات لأصحاب الملكية والمستثمرين.
فقد تدفع هذه الأزمات اللاعبين في القطاع إلى تطبيق ممارسات أكثر استدامة وفتح آفاق جديدة للتنمية والاستثمار.
من أجل التصميم المدام هنالك حاجة لتغيير طريقة تفكيرنا عن القيمة كسكان لكوكب الأرض. في بعض البلدان، مصطلح التصميم المستدام معروف بالتصميم الإيكولوجي أو التصميم الأخضر أو التصميم البيئي. فيكتور بابانيك، تقبل التصميم الاجتماعي، الجودة الاجتماعية والجودة البيئية، لكنه لم يقم صراحة بجمع مجالات التصميم هذه في مصطلح واحد. التصميم المستدام والتصميم من أجل الاستدامة هم أكثر المصطلحات شيوعا بما فيه خط القاع الثلاثي (الناس، الكوكب والربح).
تنظيم حملات توعية للمستأجرين حول أهمية اختيار المباني الخضراء والعمارة المستدامة .
الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية: يعمل التركيز على الاستدامة العقارية على حماية البيئة والحفاظ على المورد الأساسي للعقارات، وهو الأرض.
تزداد الطاقة المتجددة مع تزايد عدد العملاء الذين يطلبون حلولاً لتغير المناخ.
تُقدّم الحكومات المزيد من الدعم لتعزيز ممارسات الاستدامة في قطاع العقارات.
تؤدي كفاءة الطاقة واستخدام المواد المستدامة إلى خفض فواتير الطاقة والماء بشكل كبير، مما يوفر المال للمالكين والمستأجرين.
كما يعمل على حماية المناظر الطبيعية والتنوع البيولوجي والمحافظة على البيئة المحيطة بالمشروعات العقارية.
المباني تعرّف على المزيد الخضراء لا تعرف معنى كلمة “إضاعة شئ”، ولذلك تقوم تلك المباني بإعادة تدوير مياه الأمطار والمياه الرمادية واستخدامها لتنظيف المرحاض على سبيل المثال.
توفر الأتمتة وتبني التقنيات الرقمية فرصًا للحصول على معلومات موثوقة وفورية حول استهلاك الموارد وصيانة العقارات.